أحنا ...تاجك أ .
منْ تَرك لي عبء هَدهدة حنيني
من أيقظك في داخلي
من [ رش ] ملح ذكرياتكَ على جرحي
من كتب الغياب في صُحف انتظاراتي
من غَرس بيّ بذرة الوَفاء ثم قذفني مِن أعلى غيَمة
من أيقظكَ في داخلي !
لتكونْ كَ العَصافير
فتَطير في الصَباح أمنياتيّ العَالِقة بِ جَفنْ الأرق
وَ تتساقط كَ الرذاذ هَائِمةً وَ بفوضويّة تَبحث عَنيّ
بِداخلك حَيث نَبضيّ العالق بين ضلعيكَ
منْ أيقظكَ أيها السَاكنْ بيّ وَ منْ أيقظ معك جُملة أسئلتيّ
أينْ حَنينكَ , أبجديتكَ , عطركَ ... !
وَ أينْ مَسافات حُزني الممتده إليك ؟
من أيقظ احتياجاتيّ وَ رغباتيّ ؟
أحتاج إلى هُدنَة
أتنفس مِنْ خَلالِها نَفسَي التَي أفتقدها مَعك
أحتضنْ بِهَا أرواحاً كَانتْ تَغيبْ لِتحضر بيّ فَ تحتضر!
و ألفَظ مَعها آخر أنفاس الِاشتياق وَ الضَيق وَ الأرق
أحتَاج إلى هُدنَة
تَستوي بِها قَوائم الأبجدياتْ
تستفيق مِنْ وَهم الكِتابة لكَ وَ إليكَ
لَتغرق بِ حقيقة أنكَ المَارد المكتوب على جَبيني
أحتَاج لهدهدة حَنيني المُغيّب عَنْ وَاقعي
الحَاضر في قسمات وَجه أحلاميّ
وَ النائم قسراً في تَفاصيل الغياب وَ الاغترابْ
أحَتاج لشيء يُشبة الحيَاة بَعد المَوتْ
يُشبة النَعيم الدائم !
يُشبهني تَماماً
أمَا وَ قد عَمّتْ الفَوضى
وَ إزددت يقيناً أن لا حَاجة لي بأمور تَفاقمتْ حتى تَرمدتْ
وَ على حينْ خَلوة مَع ذَاكرتيّ
تَذكرت صُبح العَصافير , وجه أميّ ,مرآتي المشطورة
وَ بعضاً من خبز شَوقي الذي جَف وَ تَبعثر
وبعض أوراقٍ لازالتْ تحتفظ بجرم رائحتكَ
فَاصِلة :
لم يكنْ ينقصني سوى حضوركَ
أيها المختزل في حَاجاتيّ
رغم تأوه روحي / رغم زعزعة صَمتي وَ تمرد أصواتيّ المنتحبة
كُنتْ تَحتل الَجانبْ الأيسر من كل شيء
جسدي
غرفتي
مسافاتي
وَ احلامي المبعثره
منْ تَرك لي عبء هَدهدة حنيني
من أيقظك في داخلي
من [ رش ] ملح ذكرياتكَ على جرحي
من كتب الغياب في صُحف انتظاراتي
من غَرس بيّ بذرة الوَفاء ثم قذفني مِن أعلى غيَمة
من أيقظكَ في داخلي !
لتكونْ كَ العَصافير
فتَطير في الصَباح أمنياتيّ العَالِقة بِ جَفنْ الأرق
وَ تتساقط كَ الرذاذ هَائِمةً وَ بفوضويّة تَبحث عَنيّ
بِداخلك حَيث نَبضيّ العالق بين ضلعيكَ
منْ أيقظكَ أيها السَاكنْ بيّ وَ منْ أيقظ معك جُملة أسئلتيّ
أينْ حَنينكَ , أبجديتكَ , عطركَ ... !
وَ أينْ مَسافات حُزني الممتده إليك ؟
من أيقظ احتياجاتيّ وَ رغباتيّ ؟
أحتاج إلى هُدنَة
أتنفس مِنْ خَلالِها نَفسَي التَي أفتقدها مَعك
أحتضنْ بِهَا أرواحاً كَانتْ تَغيبْ لِتحضر بيّ فَ تحتضر!
و ألفَظ مَعها آخر أنفاس الِاشتياق وَ الضَيق وَ الأرق
أحتَاج إلى هُدنَة
تَستوي بِها قَوائم الأبجدياتْ
تستفيق مِنْ وَهم الكِتابة لكَ وَ إليكَ
لَتغرق بِ حقيقة أنكَ المَارد المكتوب على جَبيني
أحتَاج لهدهدة حَنيني المُغيّب عَنْ وَاقعي
الحَاضر في قسمات وَجه أحلاميّ
وَ النائم قسراً في تَفاصيل الغياب وَ الاغترابْ
أحَتاج لشيء يُشبة الحيَاة بَعد المَوتْ
يُشبة النَعيم الدائم !
يُشبهني تَماماً
أمَا وَ قد عَمّتْ الفَوضى
وَ إزددت يقيناً أن لا حَاجة لي بأمور تَفاقمتْ حتى تَرمدتْ
وَ على حينْ خَلوة مَع ذَاكرتيّ
تَذكرت صُبح العَصافير , وجه أميّ ,مرآتي المشطورة
وَ بعضاً من خبز شَوقي الذي جَف وَ تَبعثر
وبعض أوراقٍ لازالتْ تحتفظ بجرم رائحتكَ
فَاصِلة :
لم يكنْ ينقصني سوى حضوركَ
أيها المختزل في حَاجاتيّ
رغم تأوه روحي / رغم زعزعة صَمتي وَ تمرد أصواتيّ المنتحبة
كُنتْ تَحتل الَجانبْ الأيسر من كل شيء
جسدي
غرفتي
مسافاتي
وَ احلامي المبعثره
الجمعة يوليو 30, 2010 4:01 pm من طرف نصارالاسكندرانى
» سؤال ؟؟ أي دمعة جربتها؟؟
الأحد يوليو 11, 2010 6:12 pm من طرف نصارالاسكندرانى
» اذا خسرت من تحب
الثلاثاء مايو 04, 2010 3:50 am من طرف mona
» الأخ الكبير)) بطولة فريد شوقى ، هند رستم ، احمد رمزى ، فريده فهمى نسخة vcd أصلية على أكثر من سيرفر
الأحد مارس 14, 2010 3:13 pm من طرف elbrens200
» لو كان عندك قلبين تهدي القلب الثاني لمييين ؟
الأربعاء مارس 10, 2010 5:39 am من طرف مرام
» توقيع باسمك في دقيقه واحده.....
الأربعاء مارس 10, 2010 5:33 am من طرف مرام
» ☜{ اجمل الاماكن فى ايطاليا صور روعة } ☞
الأربعاء مارس 10, 2010 5:06 am من طرف مرمر
» ماذا تعرف عن الماو ماو
الأربعاء مارس 10, 2010 3:51 am من طرف هيفااا
» مع صديقة فى كافيتريا الشتات
الثلاثاء مارس 09, 2010 2:23 pm من طرف نصارالاسكندرانى